من المرجح أن تبقى «أبل» متربعة على عرش الأجهزة اللوحية في عام 2011، ولكن مع انخفاض حصتها السوقية نظرا لطرح الكثير من الأجهزة اللوحية في هذا العام، لتصبح المنافسة مرتكزة على المرتبة الثانية بين الشركات المصنعة. وستكون السمة التقنية المشتركة لهذه الحرب هي المعالجات ثنائية الأنوية ووحدات الرسومات المتطورة، والتطبيقات التي ستستفيد من ذلك.
* «آي باد 2»
* وعلى الرغم من التحديثات التي أضافتها «أبل» إلى «آي باد 2»، يعتبر هذا الإصدار تحديثا وليس ثورة في عالم الأجهزة اللوحية، إذ إنه يقدم تعويضا للنواقص الحالية التي كان من المفترض أن تضاف إلى الإصدار الأول من الجهاز (الكاميرتان، ومخرج «إتش دي إم آي» عالي الدقة، ومجسات استشعار إضافية). ولم تضف الشركة شاشة «ريتينا ديسبلاي» Retina Display الموجودة في هاتف «آي فون 4» التي تقدم كثافة عرض عالية جدا للحصول على صور واضحة للغاية، مع عدم رفع دقة الشاشة على الإطلاق، وعدم دعمه تقنية «فلاش». إلا أن استخدام معالجا جديدا من طراز «إيه 5» A5 ثنائي الأنوية ومعالج رسومات متطور، يمثل المزايا التقنية التي تستحق ذكرها لدى تفضيل شراء هذا الإصدار الجديد عوضا عن القديم.
وبالطبع، فإن من أهم المزايا التي تصب في صالح «آي باد 2» هي وجود ترسانة ضخمة من البرامج التي تدعمه، على خلاف الأجهزة اللوحية الأخرى. وكان من الواضح في مؤتمر الإعلان عن الجهاز الجديد أن «أبل» تستهدف شريحة المستخدمين العاديين أو الشباب، حيث إنها قدمت مجموعة من تطبيقات تسجيل الموسيقى والتلاعب بها، وتحرير عروض الفيديو الملتقطة، والدردشة بالصوت والصورة (مع مستخدمي «آي باد 2» أو «آي فون 4»)، والسماكة الأقل.
* أهم المزايا التي تصب في صالح «آي باد 2» هي وجود ترسانة ضخمة من البرامج التي تدعمه، على خلاف الأجهزة اللوحية الأخرى. ومن الواضح أن «أبل» تستهدف شريحة المستخدمين العاديين أو الشباب، حيث إنها قدمت مجموعة من تطبيقات تسجيل الموسيقى والتلاعب بها، وتحرير عروض الفيديو الملتقطة، والدردشة بالصوت والصورة مع مستخدمي «آي باد 2» أو «آي فون 4».
* «آي باد 2»
* وعلى الرغم من التحديثات التي أضافتها «أبل» إلى «آي باد 2»، يعتبر هذا الإصدار تحديثا وليس ثورة في عالم الأجهزة اللوحية، إذ إنه يقدم تعويضا للنواقص الحالية التي كان من المفترض أن تضاف إلى الإصدار الأول من الجهاز (الكاميرتان، ومخرج «إتش دي إم آي» عالي الدقة، ومجسات استشعار إضافية). ولم تضف الشركة شاشة «ريتينا ديسبلاي» Retina Display الموجودة في هاتف «آي فون 4» التي تقدم كثافة عرض عالية جدا للحصول على صور واضحة للغاية، مع عدم رفع دقة الشاشة على الإطلاق، وعدم دعمه تقنية «فلاش». إلا أن استخدام معالجا جديدا من طراز «إيه 5» A5 ثنائي الأنوية ومعالج رسومات متطور، يمثل المزايا التقنية التي تستحق ذكرها لدى تفضيل شراء هذا الإصدار الجديد عوضا عن القديم.
وبالطبع، فإن من أهم المزايا التي تصب في صالح «آي باد 2» هي وجود ترسانة ضخمة من البرامج التي تدعمه، على خلاف الأجهزة اللوحية الأخرى. وكان من الواضح في مؤتمر الإعلان عن الجهاز الجديد أن «أبل» تستهدف شريحة المستخدمين العاديين أو الشباب، حيث إنها قدمت مجموعة من تطبيقات تسجيل الموسيقى والتلاعب بها، وتحرير عروض الفيديو الملتقطة، والدردشة بالصوت والصورة (مع مستخدمي «آي باد 2» أو «آي فون 4»)، والسماكة الأقل.
* أهم المزايا التي تصب في صالح «آي باد 2» هي وجود ترسانة ضخمة من البرامج التي تدعمه، على خلاف الأجهزة اللوحية الأخرى. ومن الواضح أن «أبل» تستهدف شريحة المستخدمين العاديين أو الشباب، حيث إنها قدمت مجموعة من تطبيقات تسجيل الموسيقى والتلاعب بها، وتحرير عروض الفيديو الملتقطة، والدردشة بالصوت والصورة مع مستخدمي «آي باد 2» أو «آي فون 4».
وهذه صورة للجهاز
هنا يوضح حجم الجهاز بالنسبه للأصدار الي قبله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهنا يوضح الجهاز باللونين الابيض والأسود\والكاميرتان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ومن اهم مزايا الجهاز ,,
1 - يوجد به كاميرتان ( خلفيه واماميه )
2 - انحف من المنتج الي قبله
3 - يوجد به مخرج يو اس بي !
4 - متوفر باللونين الأبيض والاسود